Sheref Yassin Fadel
شريف ياسين فاضل
Sheref.CO.cc

أغلى هبة



عندما تلتقى عينايا بعينيكى فى الصباح


عند أول شعاع خافت أراه كأنه أول نور تراه عينى


وانا أنظر نحو عيونك الجميلة أرى فيها الشمس وهى تشرق


ياحبيبتى عندما تنهضين من نومك ارى فراشات الزهور اللامعه تحت أشعة الشمس

ورحيقها الذى يملئ الأجواء بعطره الفياح


أرى عصافير الصباح التى تفعمها طاقة بلا حدود كأنك اول مرة تخرجين للحياة..


ما أجمل النظر إليك..


تأخذين بيدى كأمواج البحر التى تسطتيع ان تحيي الموتى بنسيمها المنعش..


عندما تلقى يدى بيدك لا أرغب بعد ذلك فى إطلاق سراحها من يدى كأننى طفل يتشبث بيد أمه التى تعبر به الطريق..


أحب ان أخذك داخل حضنى مرة اخرى احب هذا الاحساس كثيرا لا أسقم منه ابداََ..


مع أول خبزة اتناولها معك فى الصباح لمستها يدك الطاهرة تسرى من فمى الى امعائى كأنها طيب يسرى الى كامل جسدى..


ابتسامتك فى وجهى تبعث فى البهجة كلها كإبتسامة طفل مازال فى المهد

الذى لم يتعلم سوى الابتسامة الصادقة التى تنبعث من أعماق أعماق القلب..


كم أحبك..


لا أعلم كيف ستكون الحياة اذا لم أقابلك..


ان حبك لى لا يجعلنى أحتاج لشيئ من هذه الحياة سوى العيش لإسعادك

وان أبذل كل ما وهبه لى ربى من طاقة حب لأحبك بها..


وكم أدعوا أن يزيدنى الله حبا فوق حبك..


أريد ان اصل معكى الى منتهى الحب..


حبك يقتل بداخلى كافة معايبى..


لقد أصبح صوت كل نبضة من نبضات قلبى يمتزج بها اسمك

وكل نفس من أنفاسي يتخلله رائحتك..


وكأن روحى تسعى دائما للإندماج مع روحك..


اتمنى ان اسكن بداخلك..


نعم داخل أعماقك ستكون جنتى..


أشكرك يارب الوجود على أغلى هبة ممكن ان تهدى لبشر..


أشكرك ياربى على حبيبتى

لماذا يا حبيبتى؟!


لا أصدق.. حقاََ انت!

لم أتصور يوم الخيانة منك


هل هانت عليكى سنين عمرنا معاََ

تكلمى.. أجيبينى.. لما فعلت هذا؟!

هل نسيتى كل شيئ بيننا.. هل نسيتى وعدك

كبرنا معاََ.. عانينا معاََ.. فرحنا معاََ.. بكينا معاََ

ألم نكن نعيشها معا على الحلوة والمرة

لما تنظرى الى هكذا مثل البلهاء فى صمت؟!

من المؤكد انك لا تجدين ما تقوليه لتبررى فعلتك

وقعنا معاََ الف عهد على عدم الفراق

ولم يقدر اى شيئ ان يفرق بيننا يوما واحداََ

وفى أشد احتياجى لك.. تفعلى هذا

تتركينى.. تخونينى انا؟!

وانت تعلمى انك ونيسي الوحيد فى تلك الدنيا

هل قدرتى على الفراقى

انطقى بشيئ.. أنا أكلمك

لماذا؟!

لماذا يا حبيبتى؟!

لماذا تموتي الأن؟!
.......

ليه خليتني اكرهك



ليه خليتني اكرهك وانا مجبره
وليه تكون كل مره الغلطه متكرره

وتخلي الجروح عليه ماقدره

كل مره اكون في اضطرار
وافضل اغرق في بحر نار
وبدل ما تبنيلي حياتي بتعيشني في الدمار
وانت عايش ولا همك اتوه ولا احتار
وكنت عامل طيب واتاريك غدار

طب ليه خليتني اكرهك وانا مجبره
وليه تكون كل مره الغلطه متكرره

وتخلي الجروح عليه متقدره

بدور على عذر ميخلنيش اسيبك
وارجع اقول يا قلبي سيبك
تطفي ناره وتقول حبيبك
ما كان من الاول مش نصيبك
طب ليه تحاول معاه

طب ليه خليتني اكرهك وانا مجبره
وليه تكون كل مره الغلطه متكرره
وتخلي الجروح عليه متقدره

It isn’t my lover



It isn’t my lover


Nooo it isn’t my lover… Nooo it isn’t my lover…
Nooo it isn’t my lover… Nooo it isn’t my lover…


Nooo… Nooo… NOOOO


My lover doesn’t abuse me
My lover doesn’t pique me


Doesn’t destroy my wishes, doesn’t change my mode, doesn’t make me waked the nights while the tears in my eyes

Doesn’t dispensable me and hazard, doesn’t leave me while my wound bleeding, then come to me and said "sorry", when wants up to came back


Doesn’t renew offend me at the hands of him, doesn’t waste my happy time with him, who increases my distress and my sadness and who gets my mirthful and happiness impaired


Hoooooooooow???
How is it my lover?


Nooo it isn’t my lover… Nooo it isn’t my lover…
Nooo it isn’t my lover… Nooo it isn’t my lover…


Nooo… Nooo… NOOOO


My lover doesn’t break me
My lover doesn’t lose me

Doesn’t be selfish, doesn’t forget my wishes, doesn’t change my mode, doesn’t make me waked the nights while the tears in my eyes

كلمات اعتز بها (1)

هذه الكلمات ليست كلماتى لكنها كلمات مازالت اذكرها.. واظن انها كانت كلمات الوداع



أين جليسى..؟!

أين جليسى..؟!

فى ليلٍ وقرٍ باردْ الأطراف *** وعيونً خائفةُ سفيره

أبحثُ عن ملاذٍ دافئ *** يغمرهُ أمناً ونيره


فى كل مره كنتُ افتقد *** أملِ العثور على جيره

سحابُ يرعد يشاركنى *** الخوف وذفرات عينٍ غزيره


وكأن الكون كلهُ يبكى *** لبكايٌا بدموعٍ منهمرةُ وفيره

هل يبكى علىٌ ام يبكى مِنى *** بكاءُ شفقةً هو أم بكاءُ غِيره

ليٌتك ياكونُ أن تُساعِدنى *** فما لِى من بُكائُكَ نفعةَ كبيره

كيف تَبكى مِثلى عاجزاً *** وأنت فيك من كلُ جنسٍ عَشيره


تارك أيامُك تقتل صوتى *** ويالها من أيامٍ مَريره

تُرى هل سيجالسنى أحدُ يوماً *** أم ستظلُ وحدَتى تملئُها حِيرة؟!